دور العلم في معالجة أزمة المواد الأفيونية
وإساءة استعمال شبائه الأفيون وإدمانها أزمة مستمرة وسريعة التطور في مجال الصحة العامة، وتتطلب حلولا علمية مبتكرة. واستجابة لذلك، ونظرا لعدم وجود دواء مثالي لكل مريض، تنضم المعاهد الوطنية للصحة إلى شركاء من القطاع الخاص لإطلاق مبادرة في ثلاثة مجالات علمية: تطوير أفضل لعكس الجرعة الزائدة والوقاية منها التدخلات الرامية إلى الحد من الوفيات، وإنقاذ الأرواح من أجل العلاج والانتعاش في المستقبل؛ العثور على أدوية وتقنيات جديدة ومبتكرة لعلاج إدمان المواد الأفيونية؛ وإيجاد تدخلات آمنة وفعالة وغير مسببة للإدمان لإدارة الألم المزمن. ويتطلب كل مجال من هذه المجالات مجموعة من استراتيجيات البحوث القصيرة والمتوسطة والطويلة الأجل.