بعد دراسة الجدوى الناجحة في إندونيسيا حول العلاج الأسري للشباب الذين يعانون من اضطرابات تعاطي المخدرات، فيتنام هي البلد الثاني الذي طرح دراسة مماثلة كوسيلة لتقديم المزيد من الأدلة القائمة على العلاج البديل الفعال لاضطرابات تعاطي المخدرات.

بدأت الدراسة بسلاسة مع تدريب لممارسي العلاج الذين يقدمون الدعم في وقت لاحق للشباب والأسر الذين يعانون من اضطرابات تعاطي المخدرات.  ولسوء الحظ، عندما بدأ فريق البحث بتجنيد المرضى وأسرهم، قابلوا عقبة كبيرة: وباء كوزيد 19 كان يؤثر بشكل خطير على فيتنام في ذلك الوقت، وتم وضع نظام رئيس الوزراء للنأى الاجتماعي بدقة.  وقد توقف توظيف المرضى وأسرهم للدراسة.  وكان على الفريق أن يضع بسرعة خطة لوضع منشور عن العلاج الأسري وبرنامج إذاعي يبث كل أسبوعين للدفاع عن البرنامج ولإثارة اهتمام الجمهور بالبرنامج.