العلاقات بين الوالدين والطفل وتعاطي المواد المخدرة في مرحلة المراهقة
وقد أشارت الأبحاث السابقة في كثير من الأحيان إلى أن التواصل بين الوالدين والطفل أمر مهم لمنع المواد المخدرة، ولا سيما الكحول، وإساءة الاستخدام بين المراهقين. وتستند دراسة جديدة نُشرت مؤخرا في مجلة "المخدرات: التعليم والوقاية والسياسات" إلى هذه المعرفة.
وهو يقدم استعراضا للمؤلفات لتحديد بالضبط ما هي عوامل الترابط بين الوالدين والطفل والاتصالات الخاصة باستخدام المخدرات التي تكون فعالة في التصدي لإدمان الكحول والتبغ والمخدرات لدى المراهقين. وخلص واضعو الدراسة إلى ما يلي:
- التواصل المفتوح هو سمة من سمات الترابط العالي بين الوالدين والطفل
- ويرتبط الحديث عن المخاطر الصحية المرتبطة بها مع انخفاض مستويات تعاطي المخدرات
- الآباء والأمهات يتحدثون عن استخدام الخاصة بهم في الماضي، أو تقديم رسائل التراخي حول المواد وعواقبها، ترتبط مع مستويات أعلى من سوء الاستخدام
- الكحول والتبغ هي مواضيع أسهل للحديث عن المخدرات في حين نادرا ما تناقش
- الكحول والتبغ يؤثر سلبا على مصداقية رسائلهم الصحية المعلنة
- ينبغي أن يكون للوالدين حوار مفتوح، وموثوق به وبناء في الاتجاهين مع أطفالهم حول استخدام المواد المخدرة
انقر هنا لقراءة المراجعة الكاملة في مجلة Drugs: Education, Prevention and Policy.