تعاطي القنب أثناء علاج صيانة الميثادون لاضطراب تعاطي المواد الأفيونية: مراجعة منهجية وتحليل تلوي
مجرده
معلومات أساسية: ومعدلات تعاطي القنّب بين المرضى الذين يتلقون العلاج بالصيانة بالميثادون مرتفعة، وقد يرتبط تعاطي القنّب بنتائج علاج الصيانة بالميثادون. ودرسنا أثر تعاطي القنّب على تعاطي شبائه الأفيون في المرضى الذين يتلقون علاج الصيانة بالميثادون لاختبار الفرضية القائلة بأن تعاطي القنّب يرتبط بانخفاض في تعاطي شبائه الأفيون.
الطرق: في هذا الاستعراض المنهجي، بحثنا في MEDLINE/PubMed وEmbase و PsycINFO وCINAHL وProQuest أطروحات وأطروحات عالمية من بدايتها إلى 12 يوليو 2018. ولخصنا آثار تعاطي القنّب على تعاطي شبائه الأفيون أثناء العلاج بالميثادون للصيانة والاحتفاظ بالعلاج. أجرينا تحليلات تلوية باستخدام نموذج تأثيرات عشوائية.
النتائج: أدرجنا 23 دراسة في مراجعتنا. قمنا بإجراء تحليل تلوي لـ 6 دراسات، مع عدد إجمالي من المشاركين بلغ 3676، وفحصوا تعاطي القنب والمواد الأفيونية أثناء علاج الميثادون للصيانة. ونظرا للتغايرية العالية، وصفنا الدراسات نوعيا ولكننا نوفر قطع الأراضي الحرجية كمادة تكميلية. وكانت النوعية العامة للبيّنات منخفضة جداً، مع وجود خطر كبير للتحيز، بسبب طبيعة دراسات الرصد.
الترجمة الشفوية: لم نجد إجماعًا بين الدراسات على أن تعاطي القنب يرتبط بتقليل استخدام شبائه الأفيون أو الاحتفاظ بالعلاج لفترة أطول عند استخدامه أثناء علاج الصيانة بالميثادون في المرضى الذين يعانون من اضطراب تعاطي المواد الأفيونية. بروسلي التسجيل: CRD42015029372